Au nom de Dieu le Miséricordieux
مالذي يحدث بحق السماء ؟ أهلكتم مشاعرنا وقلوبنا بصمتكم مالذي دهاكم أيها المصريون . Où les dirigeants populaires et des penseurs et des intellectuels et théoriciens dans cette nation ,Taatkhalon pour le devoir et le devoir de cette empreinte , Nous offrons des excuses pour vous, mais pas maintenant et pas un mille ...
تعدت حكومتكم و سلطات بلادكم كل الحدود و 85 مليون بشر خاضعة و صامتة و بيدها الحل , لقد انتهى وقت التغيير بأضعف الإيمان أنتم الآن تحت رحمة شبهة الخيانة للأمة الإسلامية و عليكم بالتغيير عليكم بالثورة لقد فاض عليكم الذل من كل جانب و أنتم ولا حركة ولا شيء , ماهذا؟ على الشعب أن ينتفض هذا واجبكم و هذا حقنا كأمة أسلامية أن نطالب بذلك أنتم أقرب الأقربين إلى الشعب الفلسطيني و عيب أن نريكم ماهي الأصول و الواجبات. و لست هنا في مقام الحاقد و لا المتربص أنا آسف على الحال الذي أنتم عليه قبل غيركم.
أنا ألوم القيادات الفاعلة في الساحة المصرية من تقصيرها في إشعال نفوس وقلوب الشعب المصري و إظهار أولوية حماية و مساندة الإخوة الفلسطينيين , لا عذر لديكم لأننا رأينا كيف يمكن أن يحرك شعب بأكمله في سبيل قضية لا تغني و لا تسمن من جوع ” كرة القدم ” , أنتم إن انتفضتم فإنكم تدافعون عن شرفكم و تاريخكم المضيء.
لا مكان لليأس و استبعاد التغيير الوقت مناسب و انتفاضة شعبية شاملة ستطيح بهذا النظام الفاسد و تزيله إلى الأبد , هم في الأخير قلة في هذا البلد و بإمكانكم إزالتهم وفرض كلمة الشعب رغما عنهم ألقوا عنكم عباءة الذل والعار و تحركوا في سبيل الله , إخوانكم يموتون جوعا و قهرا ونحن نموت نكدا و أسفا , تحركوا يرحمكم الله . من كان قلبه يآئسا فليقرأ هذا المقال بقلم الأخ الفاضل : معتز بالله عبد الفتاح.
الإنتفاضة والثورة هي الحل يجب أن يسقط هذا النظام المتعفن الخارج عن الملة يجب أن يزال و يحاكم كل أفراده واحدا وحدا و يحاسبون على كل قطرة دم طاهر أسيلت بسببهم و إلا فسوف يأتي من لا ترضونه و تطير الفرصة من بين أيديكم فالله يمهل ولا يهمل , Dieu ne change pas la condition d'un peuple jusqu'à ce qu'ils changent eux-mêmes .
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر ولا بد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر.”1″
- هناك دلالة كفرية في هذا البيت يرجى أن تأخذ بعين الاعتبار.