Au nom de Dieu le Miséricordieux
الكثير من الأسر هذا العام لن تفرح كسابق عهدها بعيد الأضحى هذا العيد الذي بقدر ما يجلب الفرحة للكثيرين إلا أنه سيجلب الإحباط والاسى لأسر كثيرة أخرى ,Cette année est difficile, qui a secoué la tête des ménages ont continué Bhzach , فبعد الدخول الاجتماعي الحار والذي صحبه شهر رمضان ومن ثم تلاه العيد بكل ما معهم من أعباء أرهقت كاهل المواطن البسيط ,
تأتي الأزمة الاقتصادية العالمية التي ألقت بضلالها المرعبة على الوطن مما أدى الى انخفاض في سعر البترول وأدى من جهة أخرى الى ارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية الى أرقام خيالية أدت الى انتقال طبقة كبيرة من المواطنين الى فئة الفقراء المعدومين, بعد كل هذا جاءنا عيد الاضحى فلم نجد بما نستقبله سوى الدعاء بأن تطل شمس الفرج بقدومه , أسوأ ما في هذه الحال هو رؤية طفل حزين لم يسعفه الحظ ليفرح بأضحية كسائر الناس لأن سعرها سار ليس في متناول يد رب الأسرة الذي عجز عجزا ما بعده عجز …من أين يكون العيد سعيدا …الكثيرون يعانون هذا العام … اللهم فرج كرب جميع المسلمين وعوضهم بأحسن من هذا.